مَا أَسَعد صَبَاح مَن حَمِد رَبَّه..
عَلَى الْعَفْو وَالْعَافِيَة..
وَالْعِيشَة الَهنِيَّةِ الْكافِيّة.
وَلَحَظَات الدُّعَاءَ الصَافِيّة..
صَبَاح الْحُب وَ الْرِّضَا وَ الْوُد
عَلَى الْعَفْو وَالْعَافِيَة..
وَالْعِيشَة الَهنِيَّةِ الْكافِيّة.
وَلَحَظَات الدُّعَاءَ الصَافِيّة..
صَبَاح الْحُب وَ الْرِّضَا وَ الْوُد